نستذكر في هذا اليوم ميلاد الثائر المعلم الرفيق باسل الأعرج، صاحب الأثر الأكبر على الحركة الثورية الشبابية الشعبية في الاعوام الاخيرة، وأبرزها هبة الكرامة الاخيرة.
الباسل هو الشهيد المثقف، الذي اوصانا بالاشتباك الأفقي في كل مكان، وعلى جميع الأصعدة وبكل الامكانيات المتاحة، الباسل هو المُلهم والمعلم وإنّا على دربه لسائرون.
الناصرة كالباسل لن تضِل الطريق